قصة على مبارك الفصل الثانى
( عزة نفس وطموح مبكر )
الكلمة
|
معناها
|
الكلمة
|
معناها
|
الكلمة
|
معناها
|
عزة
|
قوة
|
اطمأن
|
هدأ وسكن
|
يثق فيه
|
يأتمنه ولا يشك فيه
|
يبعث
|
يرسل
|
مهمومة
|
حزينة
|
طموح
|
شدة التطلع إلى الأفضل
|
التفت
|
وجه اهتمامه إلى
|
مواصلة
|
استمرار
|
اهتدى إلى
|
توصل إلى
|
يكفي
|
يسد حاجة
|
الجد
|
الاجتهاد
|
انتظم
|
استمر
|
اغترابه
|
ابتعاده عن قريته
|
كريمة
|
طيبة ، حسنة
|
كاشر
|
غير مبتسم
|
ملكه الرعب
|
استولى عليه
|
تهوى
|
تسقط
|
الجبن
|
الخوف
|
الطبع
|
الخلق
|
الفزع
|
الخوف الشديد
|
لأتفه
|
لأقل وأدنى
|
القسوة
|
الشدة في كل شئ
|
فترة
|
مدة من الزمن
|
أدرك
|
عرف
|
الإهانة
|
الإذلال والتحقير
|
يقاسي
|
يعاني
|
ويلاته
|
عذابه
|
ثقلت
|
زادت
|
إرغامه
|
إجباره
|
عزم
|
تصميم وقوة
|
المذلة
|
الذل
|
صائحاً
|
رافعاً صوته
|
الجرئ
|
الشجاع
|
عازماً
|
مصمماً
|
طوقه
|
أحاطه
|
يزجر
|
ينهي ، وينهر ،
|
التمرد
|
العصيان
|
هبَّ
|
قام مسرعاً
|
تتمنى
|
ترغب وتريد
|
يموج
|
يضطرب
|
يقتر
|
يضيق ، ويبخل
|
إهانته
|
إذلاله واحتقاره
|
الضجة
|
الصياح
|
يحرمه
|
يمنعه
|
سبه
|
شتمه
|
يطيق
|
يقدر على
|
الكئيب
|
الحزين
|
الغائرة
|
العميقة
|
فات
|
لم يدرك
|
أخسأ
|
أخضع
|
يرق
|
يلين
|
طاف
|
دار
|
الملاطفة
|
الرقة واللين
|
حيرة
|
تردد واضطراب
|
يزجره
|
ينهاه
|
يود
|
يتمنى ويرغب
|
يشتهيه
|
يحبه
|
الكلمة
|
مضادها
|
الكلمة
|
مضادها
|
الكلمة
|
مضادها
|
طاعة
|
معصية
|
يخيفوه
|
يطمئنوه
|
النظيفة
|
القذرة
|
ثقلت
|
خفت
|
العاقل
|
المجنون
|
أحسن
|
أسوأ
|
تواصل
|
تتوقف
|
الهدوء
|
الصخب ، والضجة
|
العطوف
|
القاسي
|
الغليظة
|
النحيفة
|
تقدم
|
تأخر
|
خاطئاً
|
مصيباً
|
القاسية
|
اللينة
|
باسم
|
عابس ، وكاشر
|
يقتر
|
يبذر
|
المتفتح
|
المغلق
|
بشاشة
|
كآبة وحزن
|
الكئيب
|
السار
|
تفيد
|
تضر
|
يزيده
|
ينقصه
|
مريح
|
متعب
|
المفرد
|
الجمع
|
المفرد
|
الجمع
|
المفرد
|
الجمع
|
جسد
|
أجساد
|
ألم
|
آلام
|
السب
|
السباب
|
المرة
|
المرات
|
الأولى
|
الأوليات
|
عزم
|
عزائم
|
رأيه
|
آراءه
|
العاقل
|
العاقلون ، والعقلاء
|
الحكيم
|
الحكماء
|
شكل
|
أشكال
|
رغبتك
|
رغباتك
|
هواك
|
أهواؤك
|
المكان
|
الأمكنة ، والأماكن
|
الظريف
|
الظرفاء
|
ظن
|
ظنون
|
الضجة
|
الضجات
|
الجو
|
الأجواء
|
رأس
|
رءوس
|
الحال
|
الأحوال
|
شوق
|
أشواق
|
حقير
|
حقار
|
س :
ما المشكلة التي واجهت الشيخ عندما أراد تعليم ابنه ؟
أنه كانت لديه مشاغل كثيرة ولم يتمكن من
مواجهة تعليم ابنه فبحث عن معلم فوجد ولكن كان الكتاب في قرية بعيدة عن ( عرب
السماعنة ).
س : كيف حُلَّت هذه المشكلة ؟
حلت هذه المشكلة بأن يقيم علي مع الشيخ في
بيته طوال الأسبوع ولا يعود إلا الجمعة .
س :
ما اسم الشيخ الذي يقوم بتعليم علي ؟ وعلام اتفق معه والد علي ؟
الشيخ
في الفقرة هو الشيخ أحمد أبو خضر .
واتفق معه والد الصبي ( علي مبارك ) أن يبعث إلى
الشيخ ما يكفي من الأجر والإقامة لابنه .
س :
ما مصدر فزع الصبي وخوفه من الشيخ ؟
مصدر
فزع الصبي وخوفه من الشيخ . العصا الغليظة التي بجواره .
س :
ما شعور الصبي نحو شيخه ؟ وكيف عبر عن ذلك الشعور ؟
شعور
الصبي نحو شيخه الخوف والكراهية والفزع الشديد منه وعبر عن ذلك الشعور بعدم الذهاب
إليه مرة أخرى
س :
كيف عرف علي أنه يمكن أن ينجو من شر هذه العصا ؟
ينجو
من شر هذه العصا ، إذا أتم حفظ القرآن الكريم وعندئذ يترك الكُتَّاب .
س :
كم أمضى علي مع الشيخ أحمد أبو خضر ؟
أمضى
علي مبارك سنتين وتم فيها حفظ القرآن للمرة الأولى وبعدها رفض الذهاب إلى الشيخ
ليعيد الحفظ .
س :
كيف علل علي مبارك عدم ذهابه إلى الشيخ لوالده ؟ وما موقف والده من ذلك ؟
علل
ذلك إلى العصا الغليظة والمعاملة القاسية . وموقف والده بإصراره على العودة .
س :
ماذا أحب علي أن يكون ؟
أحب
أن يكون كاتباً مثل الرجل الذي يعمل عنده موظفاً .
س :
ما الذي أعجب علي في هذا الكاتب ؟
أعجبه
شكله وسره ملابسه وأن الناس يهابونه ويحترمونه .
س :
لماذا أسرع والد علي مبارك لإرساله إلى كاتب من الكتاب ؟
لكي يعلمه ويربيه في منزله على أن يدفع له ما
يقابل ذلك من المال .
س :
لماذا كان ظن علي مبارك خاطئاً ؟
لأنه
غره المظهر ، ولم يعلم ما وراءه ، فسريعاً ما ظهرت له الحقيقة المرة ، فلم يجد في
بيت هذا الرجل الهدوء الذي كان ينشده .
س :
ما الشكوى التي ذكرها علي مبارك إلى والده ؟
الشكوى هي أن الكاتب المعلم كان يؤذيه ولا يستفيد منه شيئاً ويريه آثار الضرب
الشديد الظاهرة بجسده .
س :
ماذا كان رد والد ( علي مبارك ) على شكوى ابنه ؟
بأنه
قال لا تقل هذا عن معلمك فقديماً قالوا ( من علمني حرفاً صرت له عبداً ) .
س :
إلى أين ذهب علي مبارك ؟ ولماذا ؟
ذهب
إلى أخ له في قريته الأولى برنبال دون أن يخطر أسرته لكي يقنع والده بعدم الذهاب
إلى الكتاب .
س :
ماذا فعلت أسرة ( علي مبارك ) عندما علمت بغيابه ؟
أسرعت
أسرة علي مبارك في البحث عنه حتى عثر عليه أحد أخوته فعامله باللطف .
س :
ماذا عرضت الأسرة على علي عند عودته وماذا كان رده ؟
عرضوا
عليه التعليم . وكان رده بأنه قال لا فائدة من التعليم بهذا الشكل .
س :
ما العرض الذي قدمه الشيخ مبارك ؟ وكيف قابله علي مبارك ؟
عرض عليه والده أن يعمل مع كاتب من الكتاب
الذين يقيسون الأراضي للفلاحين . وقابله علي مبارك بأن قال أجرب يا والدي ها العمل
أولاً فإذا أعجبني وإلا بحثت عن عمل آخر يعجبني فإنني أود أن أكون من الكبراء
1 ــ ( فلما اطمأن الشيخ (
مبارك ) إلى حياته الجديدة عند ( عرب السماعنة ) ، التفت إلى تعليم ابنه ( علي ) ،
وأخذ يعلمه بنفسه ، ولكن مشاغله الكثيرة لم تمكنه من مواصلة هذا التعليم ، فبحث عن
معلم يثق فيه ) .
1.
ما معنى : ( اطمأن ــ التفت ) ؟
2.
ما مضاد : ( الجديدة ــ الكثيرة ) ؟
3.
ما أول ما اهتم به الشيخ ( مبارك ) ، عندما
وصل إلى عرب السماعنة ؟
4.
لماذا بحث الشيخ ( مبارك ) عن معلم ؟
2 ــ ( ذهب الصبي ( علي مبارك ) دون أن يخبر
أسرته ، واتجه إلى أخ له هناك ، كان قد عاد إليها ، وأقام معه لعله يقنع والده
بعدم الذهاب إلى الكتاب ) .
أ-
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما
يأتي :
1)
معنى اتجه : ( قصد ــ رجع ــ أخذ ) .
2)
جمع أخ : ( أخات ــ إخوانون ــ إخوة ) .
3)
مضاد عاد : ( أقام ــ ذهب ــ ابتعد ) .
ب- إلى أين ذهب ( علي
مبارك ) ولماذا ؟
جـ ـ ماذا فعلت أسرة ( علي مبارك ) ، عندما علمت
بغيابه ؟
د
ـ مَن الذي عثر على ( علي مبارك ) ؟
وماذا عمل معه ؟
3 ــ ( كان الشيخ ( مبارك ) والأسرة كلها في حيرة شديدة من أمر هذا
الصبي ويحث بعضهم أباه على أن يستخدم معه أقصى الشدة ، ويرى بعضهم أن يقيده بقيد
من حديد ، ويلقيه في حجرة مظلمة ، ويحرمه مما يشتهيه ) .
أ-
اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما
يأتي :
1.
معنى ( حيرة ) : ( قوة ــ تردد ــ قسوة ) .
2.
مضاد ( الشدة ) : ( العنف ــ اللين ــ القسوة
) .
3.
جمع ( الأسرة ) : ( الأسرون ــ الأسرتون ــ
الأسر ) .
ب- مَن الصبي الذي تتحدث
عنه العبارة السابقة ؟ ولماذا كانت الأسرة في حيرة من أمره ؟
جـ ـ ما الذي فكر فيه بعض أفراد الأسرة لهذا الصبي
؟ ولماذا ؟ وما الفكرة الأخيرة التي استقروا عليها ؟
4 ــ ( لكن الأب العاقل الحكيم ، أدرك ما في نفس الصبي .. وقال له
في بشاشة : سنترك لك الحرية يا صديقي في اختيار طريقك إلى مستقبلك ، فماذا ترى أن
تتوجه إليه ، لتصبح بعدما تكبر رجلاً محترماً فأسرع الصبي في شجاعة : أحب أن أكون
كاتباً مثل ذلك الرجل ....... ) .
1)
ضع مكان النقط ما يطلب منك : جمع ( الحكيم ) :
...................... مضاد : (
شجاعة ) : ......................
2)
تبين الفقرة أحدث الطرق التربوية في تعليم
الأبناء . وضح ذلك .
3)
لم خير الأب ابنه في تحديد مستقبله ؟
4)
علل لما يأتي : * اختيار الصبي أن يكون كاتباً
. * رفض الصبي الذهاب
إلى الكتاب .