U3F1ZWV6ZTI3ODM4NTIzNjA5X0FjdGl2YXRpb24zMTUzNzIwNjQ2MTk=
recent
أخبار ساخنة

درس (المنصور والطيور) للصف السادس الابتدائى الترم الاول - نبض اللغة التعليمى

درس المنصور والطيور للصف السادس الابتدائى الترم الاول - نبض اللغة التعليمى




ذهب أحد تجار الجواهر من عدن إلى بغداد ، قاصدا قصر الخليفة المنصور ومعه جواهر كثيرة ، وأحجار كريمة ، فأخذ المنصور منه ما استحسنه من الجواهر ، وأعطاه صرة بها مائة دينار 
انصرف التاجر مسرورا  وبينما هو في طريقه على شاطئ النهر وكان اليوم قائظا ، أراد أن يتبرد بماء النهر ، فوضع ثيابه وتلك الصرة على الشاطئ ، منزل إلى النهر ، فمرت حدأة فخطفت الصرة وهى تحسبها لحما ، وطارت في الأفق ذاهبة بها 
حزن الرجل حزنا شديدا ، ويئس من عودة ماله  وأصابه الهم والمرض وبلغ خبر الرجل إلى الخليفة المنصور ، فأحضره وقال له : لو جئت ألينا حين وقع لك هذا الأمر ، لكنا بحثنا لك عن وسيلة نرد بها مالك  ولكن : " إلى أي الجهات طار الطائر ؟ "
أجاب التاجر : " طار جهة الشرق ، فوق هذا الجبل الذي يلي قصرك يا مولاي "
فدعا المنصور شرطيه الخاص ، وأمره بتفقد أحوال أهل تلك الناحية 
ولم يمض وقت طويل ، حتى عاد الشرطي برجل ، يقول ويردد بين الناس أنه عثر على مبلغ من المال ، ولم يعرف صاحبه
أوقف الشرطي الرجل أمام المنصور ، فبادره المنصور قائلا له : " أين المال الذي سقط عليك من السماء ؟" والتاجر ينظر ويتعجب 
فقال الرجل :" ها هو ذا يا مولاي " ، ثم أخرج الصرة فقال المنصور :" احك لي ما حدث"فقال الرجل :"بينما كنت أعمل تحت نخلة ، إذ سقطت أمامي الصرة ، فأخذتها ، وراقني منظرها ، فقلت :إن الطائر اختلسها من مكان ما ، فاحتفظت بها حتى أعرف صاحبها"
فعجب المنصور من ذلك : وقال له : " لقد علمنا بما قلته للناس ، ولك منا مكافأة على ذلك ثم أعطاه مائة دينار 
فرح التاجر ، وأثنى على المنصور قائلا له : حفظك الله يا مولاي للبلاد والعباد تعجب الناس ، عند سماعهم الحكاية،من ذكاء المنصور وحيلته 

الكلمة
مرادفتها
الكلمة
مرادفتها
قاصدا
ذاهبا إلى ، متجها
كريمة
نفيسة
انصرف
ذهب وابتعد
قائظا
شديد الحرارة × باردا
الصرة
(ج) الصرر
الأفق
أخر ما تراه العين (ج) الآفاق
تحسبها
تظنها
يئس
فقد الأمل
الهم
الحزن × السعادة
بلغ
وصل
الخبر
النبأ
نرد بها
نعيد إليك
تفقد
البحث عن
عثر على
وجد × فقد
احك
اقصص
راقنى
اعجبنى
اختلسها
سرقها
مكافأة
ثواب وأجر
أثنى
شكر × جحد
حيلته
مكره ودهائه


س1 : إلى أين ذهب التاجر ؟ وماذا كان يحمل معه ؟
ذهب أحد تجار الجواهر من عدن إلى بغداد ، قاصدا قصر الخليفة المنصور ومعه جواهر كثيرة
س2 : ما السعر الذى دفعة المنصور للتاجر ؟
مائة دينار .
س3 : ماذا فعل التاجر كى يتبرد من الجو القائظ ؟
فوضع ثيابه وتلك الصرة على الشاطئ ونزل إلى النهر كى يتبرد .
س4 : ماذا حدث للصرة .؟
فمرت حدأة فخطفت الصرة وهى تحسبها لحما ، وطارت في الأفق ذاهبة بها 
س5 : بم شعر التاجر عند فقد الصرة ؟
حزن الرجل حزنا شديدا ، ويئس من عودة ماله  وأصابه الهم والمرض
س6 : ماذا فعل المنصور عندما علم بأمر التاجر ؟
فدعا المنصور شرطيه الخاص ، وأمره بتفقد أحوال أهل تلك الناحية 
س7 : كيف وجد الرجل المال ؟
سقط عليه من السماء .
س8 : ماذا فعل الرجل بالمال ؟
احتفظ به حتى يعثر على صاحبه .
س9 : بم كافئ المنصور الرجل الأمين ؟
أعطاه مائة دينار .
س10 : ما الدروس المستفادة من القصة ؟
تعلمت أن الأمانة كنز لا يفنى .
(1) ذهب أحد تجار الجواهر من عدن إلى بغداد ، قاصدا قصر الخليفة المنصور ومعه جواهر كثيرة ، وأحجار كريمة ، فأخذ المنصور منه ما استحسنه من الجواهر ، وأعطاه صرة بها مائة دينار 
أ – هات مفرد ( تاجر ) و مرادف ( قاصدا ) و مضاد ( استحسنه )
.............................................................................................................
ب – ما سبب ذهاب التاجر إلى قصر المنصور ؟
..............................................................................................................
ج – بكم باع التاجر المجوهرات للمنصور ؟
..............................................................................................................
(2) انصرف التاجر مسرورا وبينما هو في طريقه على شاطئ النهر وكان اليوم قائظا ، أراد أن يتبرد بماء النهر ، فوضع ثيابه وتلك الصرة على الشاطئ ، منزل إلى النهر ، فمرت حدأة فخطفت الصرة وهى تحسبها لحما ، وطارت في الأفق ذاهبة بها 
أ – هات مرادف ( انصرف ) و جمع ( طريق ) و مضاد ( قائظا )
..............................................................................................................
ب – صف شعور التاجر بعد أن باع المجوهرات ؟
.............................................................................................................
ج – إلى أين اتجه التاجر بعد أن باع المجوهرات ؟
..............................................................................................................
(3) فعجب المنصور من ذلك : وقال له : " لقد علمنا بما قلته للناس ، ولك منا مكافأة على ذلك ثم أعطاه مائة دينار
فرح التاجر ، وأثنى على المنصور قائلا له : حفظك الله يا مولاي للبلاد والعباد تعجب الناس ، عند سماعهم الحكاية،من ذكاء المنصور وحيلته 
أ – هات مضاد (علمنا) و مفرد ( العباد ) و مرادف ( تعجب ) .
..............................................................................................................
ب – لم تعجب المنصور من الرجل ؟
..............................................................................................................



" وبينما هو في طريقه على شاطئ النهر وكان اليوم قائظا ، أراد أن يتبرد بماء النهر ، فوضع ثيابه وتلك الصرة على الشاطئ ، ونزل إلى النهر "

أ - هات ما يأتي :- معنى " قائظا " ومضاد " وضع " وجمع " ماء "؟

ب - أين كان هذا الرجل قبل أن ينزل إلى النهر وماذا كان يفعل هناك ؟

ت - من أي البلاد هذا الرجل ؟ وما حرفته ؟

ث- لماذا نزل التاجر إلى النهر ؟
 ج - ماذا حدث له بعدما نزل إلى النهر ؟


يسرنا متابعتك لنا من خلال الروابط التالية :-




الاسمبريد إلكترونيرسالة