أهم الاسئلة المتوقعة حول قصة الأيام لطه حسين
1- ما الأصوات المتنوعة التى كان يسمعها الفتى؟
أصوات الديكة وأصوات العفاريت تتشكل بأشكال الديكة.
2= ماذا كان يتمثل الصبى على باب حجرته؟ وما الشعور الذى كان يتملكه؟
كان يتمثل أشخاصاً وخيالات يظنها عفاريت
وأشباح. والشعور الذى كان يتملكه هو الخوف الشديد.
3- "كان الصبى يشعر بالتناقض فى معاملة أبويه له". اشرح ذلك
- كان يجد من جانب أمه الرحمة والرأفة ومن الأب اللين
والرفق ويجد أحيانًا القوة والغلظة مع الإهمال.
4 - ما دوافع معاملة الأسرة له هذه المعاملة؟
لأنه كان كفيفًا وكثرة عدد أبناء الأسرة.
5- قارن بين مكانة العلماء فى الريف ومكانتهم فى القاهرة .
-
كان العلماء فى القاهرة يروحون ويغدون لا يهتم بهم أحد إلا تلاميذهم ، أما العلماء
فى الريف فكانوا يحظون بتقدير الناس وإجلالهم ويقولون فيستمع إليهم الناس.
6- كيف كان الفتى ينظر إلى العلماء؟
-
كان الفتى ينظر إلى العلماء كأهل الريف فى إعجاب وإكبار ويكاد يؤمن بأنهم خلقوا
من طينة نقية ممتازة غير الطينة التى خلق منها الناس جميعًا .
7- ما اليوم المشار إليه فى العبارة السابقة؟ وكيف أثر فى حياة الصبى؟
- اليوم هو موت أخيه الشاب مصابًا بالكوليرا
. وقد غيَّر ذلك من نفسية الصبى فقد عرف الله حقًا، وحرص على أن يتقرب إليه بكل ألوان
التقرب الصدقة حينًا وبالصلاة أحيانًا أخرى .
8- ماالذى أنسى الصبى أحزانه فيما بعد؟
الذهاب إلى الأزهر والانشغال بالعلم وتحصيل
الدرس .
9- للشاب الذى مات بالكوليرا سمات ، اذكرها. وكيف كانت معاملته لأهله؟
كان ذكيًا ماهرًا، خفيف الظل، يلاطف الجميع،
كان لطيفًا رحيمًا بأمه.
- المسافة والغاية - والمراد بالحلقة: كان
نظام الدراسة فى الأزهر أن يجلس الشيخ إلى أحد الأعمدة ويلتف حوله الطلاب الذين يأخذون
عنه العلم فى حلقة كبيرة.
10- أخفق الصبى فى السفر إلى القاهرة مرات. فما السبب؟
. لأن أخاه الأزهرى كان يرى دائمًا صغر
سنه مبررًا لعدم ذهابه إلى الأزهر
11- كيف كانت حياة الفتى فى الأزهر؟ وكيف كان يعيش ويأكل؟
-
كان حياة كلها جد وتحصيل وإقبال على العلم ، ورغم هذا كان يعيش حياة كلها حرمان
يقضى الأيام الطوال على خبز الأزهر والعسل الأسود ومع ذلك كان قانعًا راضيًا
.
12= لماذا أخفى عن والديه كيف كان يأكل وكيف كان يعيش؟
لأنه كان يرفق بهذين الشيخين ويكره أن يعلم
أبواه بما هو فيه من حرمان.
13= بم وصف الكاتب هيئته وشكله حين أرسل إلى القاهرة وهو فى الثالثة عشر من عمره؟
وصف هيأته وشكله بأنه كان نحيفًا شاحب اللون
مهمل الزى قديمه مرقع الحذاء يسخر منه الناس.
14= بم فسر صاحبنا تصويت الببغاء غير المنقطع؟
كأنها تشهد الناس على ظلم صاحبها الفارسى
الذى سجنها فى ذلك القفص البغيض .
16= ما صفات الرجلين اللذين يسكنان بجوار الفتى؟
فى أحدهما شراسة وغلظة وانقباض عن الناس
وفى الآخر دعة ورقة وتبسط للناس.
17- ما الخواطر التى تشير إليها العبارة السابقة؟ وماذا كان موقف الفتى منها؟
- خواطره عن العلم وحبه الشديد له وكيف
أن العلم بحر لا ساحل له وكان موقف الفتى منها مغرمًا بالعلم يود أن يلقى بنفسه فى هذا البحر الذى لا ساحل له مقبلاً
على العلم يلتهمه إلتهامًا.
18- فى العبارة إشارة إلى ثلاثة أطوار فى حياة الفتى وضحها..
. الطور الأول: حياته فى غرفته التى كان
يسكن فيها
. الطور الثانى: الطريق إلى الأزهر وما
فيه من عقبات
. الطور الثالث: حياته فى الأزهر وهو من
أحب الأطوار إليه
19- مَنْ صاحب الصوتين؟ وما سماته؟
الحاج على وهو رجل قد جاوز السبعين كان
فى شبابه يتاجر فى الأرز ولكن عندما تقدمت به السن انصرف عن التجارة وانصرفت عنه التجار
وكان يملك منزلاً يعيش من إيراده ويسكن فى إحدى غرفاته وكان يتظاهر بالتقوى أمام الناس
وعندما يخلو إلى أصحابه من طلاب الأزهر يطلق لسانه بالغيبة والنميمة.
20- هل كان الصبى راضيًا عما كان عليه الطلاب والشيخ على؟
لم يكن راضيًا وكان يرى ذلك سخفًا وعبثًا لا طائل
منه .
21- ما أثر الحياة فى الربع على الصبى؟
أنه اكتسب فيها العلم بالحياة وشئونها والأحياء وأخلاقهم
22- حدد ما اكتسبه فى بيئته الأزهرية و فى الربع.
فى بيئته الأزهرية : الفقه والمنطق والنحو
والتوحيد . و فى الربع أكتسب علماً بالحياة وشؤونها والأحياء وأخلاقهم
23- ما البشرى التى يحملها الكتاب؟
البشرى هى: أن ابن خالة الصبى قادم إلى القاهرة ليتعلم فى الأزهر وسوف يكون
برفقة الصبى وتزول عنه آلام الوحدة فهو رفيق صباه، وسوف يكون رفيق مشواره فى الأزهر.
24- لماذا فرح الشيخ الفتى بما جاء فى الكتاب؟
فرح الشيخ الفتى بذلك لأن حملاً ثقيلاً
قد انزاح من أمامه وهو الذهاب بالصبى يوميًا إلى الأزهر والعودة به وتدبير شئونه فى
الربع فسوف يتولى هذه المسئولية أو بعضًا منها ابن خالة الصبى.
25= ماذا كان رأيهم فى آراء الشيخ (محمد عبده)؟ ولماذا؟
كان رأيهم فى آراء الشيخ (محمد عبده) بأنها
آراء ضالة ومضلة، فاسدة ومفسدة، لأن هذه الآراء كان بعضها يتعلق بإنكار قضية التوسل
وهذا ما سمعه الصبى وردده فى القرية.
26= بم هدد الوالد الصبى؟ وكيف زال هذا التهديد؟
هدده بأنه لن يرسله إلى القاهرة وسوف يحرمه
من دراسته فى الأزهر. وزال هذا التهديد عندما رأى الصبى يجادل مشايخ القرية وأهلها
وقد أعجبه ذلك وافتخر به.
27= مَنْ الشيخ غريب الأطوار ؟ وكيف دلل الصبى على حبه له؟
هو الشيخ الشنقيطى ، وقد دلل الصبى على
حبه له بقوله : (لم ير له ضريبًا فى حفظ اللغة ورواية الحديث
28- ما الجدل النحوى الذى أثاره هذا الشيخ ؟ وما رأى العلماء والطلاب فيه؟
الجدل النحوى الذى أثاره الشيخ رأيه
الغريب حول صرف كلمة (عمر) وهى ممنوعة من الصرف . الأمر الذى أضحك منه أقومًا وأغضب
آخرين .